نحن نقدم جلسات تخاطب متخصصة تهدف إلى تعزيز مهارات التواصل والنطق لدى الأفراد الذين يعانون من صعوبات في الكلام أو اللغة. يتم خلال هذه الجلسات تقييم مستوى القدرات اللغوية للفرد، وتقديم تمارين علاجية مصممة خصيصاً لمساعدته في تحسين النطق، الفهم، واستخدام اللغة بشكل فعال. يعمل أخصائيو التخاطب على توفير بيئة مريحة وآمنة، حيث يتم توجيه كل جلسة بطريقة مبتكرة تتناسب مع احتياجات كل فرد. تتنوع تقنيات جلسات التخاطب لتشمل الألعاب اللغوية، تمارين التنفس، والتدريبات الصوتية، مما يسهم في تطور واضح وسريع للقدرات اللغوية.
- في بداية الجلسات يحدد المختص ما هي درجة تأخر الكلام والنطق لدى الطفل ويعرف كافة التفاصيل عنه عن عمره وعدد اخوته وغيره.
- ثم يبدأ في وضع خطة لكيفية علاج وتحسين التأخر اللفظي وتأخر النطق لدى الطفل.
- يتدرب الطفل على تحسين التواصل اللفظي، وتعزيز مهارات الطفل اللفظية وقدرته على الإصدار الصوتي السليم.
- تنمية مهارات التواصل غير اللفظي، بالإضافة إلى التواصل اللفظي، مثل التعابير الوجهية، والإشارات الجسدية والحركية، وذلك لتعزيز قدرات الطفل على التواصل والتفاعل الاجتماعي.
- تطوير مهارات التحليل السلوكي، وذلك لتحسين أداء الأطفال في الوظائف والمهام اليومية وتعزيز تطوير مهاراتهم الكلامية بشكل شامل.
- دعم الأطفال ذوي الإعاقة اللغوية، وتحفيزهم على تعزيز مهاراتهم اللفظية والحركية لتحسين قدرتهم على التواصل والإدراك اللغوي.
- زيادة التفاعل الاجتماعي لدى الأطفال، وتعزيز قدراتهم على التواصل الفعال وتطوير نمط سلوكي صحيح.
- استخدام مهارات التسمية والطلب، لتعزيز قدرة الأطفال على تعلم الكلام بشكل فعال، وتحسين قدراتهم على الإصدار الصوتي السلم.
- تأهيل الأطفال للدراسة، تحتاج المدارس إلى أطفال يمتلكون مهارات تواصل صحية وفعالة، وجلسات التخاطب تهدف إلى تأهيل الأطفال للدراسة والنجاح فيها.